علاء وعشيقته اسيوط ديروط منشيه ناصر
كانت الممرضة الجميلة تريد تهييج الشهوة مع حبيبها حيث كانت جميلة جدا ولها جسد مثير و فوق ذلك فهي تريد ان تعطي حبيبها احلى نشوة و اقوى انتصاب ممكن لزبه الكبير و السميك جدا و هو جالس على الكرسي . و الشاب اخرج زبه و جلس و زبه كبير و غليظ جدا و طويل و الممرضة جميلة و حسناء جدا و لها نظارات شفافة مهيجة و بدات في الاول بالرضع و المص و امسكت زبه بعد ذلك و دهنت يدها بهلام لزج جدا و بدات تلعب بالزب و تفرك عليه وتستمني للزب الذي انتصب بقوة كبيرة جدا و اصبح واقف . و بدا تهييج الشهوة و الشاب يسخن و هي تلاعب زبه بيدها اللزجة و تارة ترضع له و تمص خصيته و الشاب يسخن و شهوته تغلي و يريد ان ينيك و يفجر حليب زبه و لكن الممرضة كانت تريد ان تعطيه لذة جنسية بطريقة مختلفة و حارة جدا فقامت و جلست له على الزب
و نظر الشاب الى طيز الممرضة الابيض الجميل و هي تحكه على الزب و تتحرك امامه دون ان تتركه زبه يدخل في كسها او فتحتها الشرجية بل كانت تهيجه فقط بالملامسة و الاغراء و الزب يسخن و يغلي من شدة الشهوة و اللذة . و بقيت الممرضة تحك زبه على طيزها حيث الزب يحتك بين الفلقتين و هي تدور اليه و تشعر ايضا برغبة كبيرة في ادخال الزب في طيزها او كسها لكنها كانت تريد ان تمنحه المتعة عبر الاحتكاك فقط حتى احست ان الزب على وشك قذف حليبه و شهوته و هنا قامت مرة اخرى و عادت الى الرضع و الاستمناء . و امسكت الممرضة الزب و دهنت اصابعها بالهلام مرة اخرى و عادت الى تهييج الشهوة و هي تلاعب الزب و تسمع انين الشاب و زبه على وشك القاء كل حليبه في يدها و وجهها بحرارة كبيرة و قد نفرت عروقه من شد الشهوة و اللذة الجنسية